مشاريع مثل محمية رأس الخور للحياة البرية تجذب عشاق الطبيعة.

كانت تحليلاتنا نحن خاطئة ومبينة على جهل بالمجتمع الذي كنا نتصور أننا نعيش فيه، بل إنّ من حاول دراسة مجتمعاتنا من الخارج كانوا أدرى بمجتمعاتنا منا، سواء كان ذلك "استشراقيًا أو استغرابيًا، شماليًا أو من أهل الجنوب". فهؤلاء، على خلافنا، قد اتجهوا إلى دراسة مجتمعاتنا بطريقة منهجية وقاموا بدراسات مجتمعية وأنتثروبولوجية، بينما قمنا نحن بتحليل مجتمعاتنا من خلال ما يمكن أن أسمّيه "دراسات قهووية".

هذا و أدت الرفاهية العالي في دبيوبشكل طبيعي إلى ارتفاع تكلفة الحياة هناك من جميع النواحي، وسنبين لك في الجدول التالي أهم المصاريف التي تدخل في تكلفة المعيشة في دبي للفرد الواحد، باستثناء رسوم المدارس والتي تدخل ضمن مصاريف العائلات لا الأفراد.

تحظى إمارة الشارقة بمكانة تاريخية وثقافية استثنائية، حيث نالت العديد من الجوائز والألقاب الثقافية المرموقة، أهمها عاصمة الثقافة العربية، بالإضافة إلى لقب عاصمة السياحة العربية، وغيرها العديد من الألقاب. 

وأرى أنّ تلك النخبة هي نخبة المستقبل، وليس أصحابها ممّن نظّروا للمجتمعات وكتبوا عنها في المقاهي الثقافية.

اللي أعرفه الماجستير بكل الجامعات يتطلب أكاديمي، الامارات عشان جزء الرايتنق

إلى هنا وصلت لنهاية التدوينة ، صدقوني البداية فقط تعرّف على المزيد صعبه 

وفي أحسن الأحوال، قد قامت تلك الدول بخلق مجتمع مدني يناسبها، وهو ما يمكن أن نسمّيه "المجتمع المدني للاحتفالات"؛ أي هؤلاء الذين يتحدثون لغاتنا ويرتدون نفس أزيائنا ولكنهم متحرّرون، يشربون الحكول تمامًا مثل من يقومون باستقبالهم من ممثلي "الدول المتقدمة".

تقديم أنشطة سياحية تدعم الوعي البيئي مثل الغطس في المحميات البحرية.

تُعرف عمان بمبادراتها للحفاظ على السلاحف البحرية والحياة البرية.

إن الألياف القابلة للذوبان تساعد على تغذية البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء، والتي تؤثر إيجاباً على مستويات الأنسولين، كما أن البكتيريا النافعة في الأمعاء قد تساعد على تحسين مقاومة الأنسولين، التقليل من خطر حدوث اضطرابات التمثيل الغذائي واضطرابات القلب والأوعية الدموية الشائعة.

تعتمد نيوزيلندا على قوانين صارمة للحفاظ على البيئة الطبيعية.

نعم، كانت هناك فئات عديدة من النخبة التي تعاونت معهم، ولكن معظم الأسماء المعروفة قد تخلت عنهم، فاتحين الباب أيضا للتيارات الدينية للاستيلاء على الثورات.

النّدوة العلميّة الدّوليّة " الأنوار الغربية ومصادرها الخارجية"